ينبغي على الدولة أن تكثف الجهود للقضاء على البطالة ، فتستعين بأهل الخبرة والاختصاص لمعالجة هذه المشكلة
والتحول من الركود إلى الانتعاش ، ينحصر في عدة أمور أهمها :
1 / الاهتمام بتوجيه أموال الصدقات والهبات في توفير فرص عمل واكتساب المهارات اللازمة لسوق العمل
2/
التوسع في سياسات التدريب وإعادة
التدريب للمتعطلين لمساعدتهم في تنمية مهاراتهم وقدراتهم .
3/
تشجيع التقاعد المبكر
حتى يتمكن توفير فرص عمل جديدة بدلاً من هؤلاء الذين أحيلوا إلى المعاش .
4/
تشجيع المشروعات الصغيرة
والمتوسطة ومشروعات القطاع غير الرسمي وإزالة كل ما يعترضها من عقبات .
5/
التركيز على المشروعات
والفنون الإنتاجية ذات الكثافة العمالية نسبياً .
6/
اهتمام الحكومات
بإقامة خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوفير فرص العمل الحقيقية أمام كل
قادر وراغب فيه .
7/
ترشيد عملية استخدام العمالة
الأجنبية وذلك من خلال حصرها في مهن محددة .
8/
تفعيل بعض الدول العربية لبرنامج
يحث المواطن نفسه على القبول بالعمل البسيط فصرنا نسمع عن السعودة.
9/
العمل على تطبيق نظام
الحد الأدنى للأجور وذلك لدفع مؤسسات القطاع الخاص لتوظيف القوى العاملة الوطنية .
10/ أقامت دولة الكويت بصرف أموال للعاطلين الذين لم يجدوا فرص عمل وظيفية
بواقع مائة ريال لمدة سنة ، سيقوم العاطل بدفعها للدولة بعد توظيفه .
11/ إعادة النظر في مكونات سياسات التعليم والتدريب بحيث يلبي سوق العمل .
12/
الاستفادة من الاستثمارات
الأجنبية المباشرة وذلك بخلق فرص عمل منتجة .
13/
عدم وضع شروط تعجيزيه مثل خبرةه لاتقل عن 5 سنوات
14/
تكريم العمل اليدوي وحض الناس عليه
15/
إعانة الراغبين في
العمل ولا يجدون إليه سبيلا
16/
أن يرحل كل أجنبي إنتهى عقد عمله أو ساء تصرفه وأن
لا تزيد مدد عقود عمل الأجانب عن خمس سنوات.
17/ في حال نقص الخبرة يوظفون بصورة مؤقتة وبمرتبات أقل ريثما يكتسبون الخبرة
ثم يثبتون في وظائفهم ويعطون درجاتها ومرتباتها الكاملة.
18/
عدم اصرار بعض
الخرجين على العمل في نفس مجال تخصص دراسته وشهادته بالرغم من عدم توافر أماكن أو
فرص عمل لمجال تخصصه
19/
تحديث وتطوير اساليب و طرق
العمل و التوسع في اماكن الانتاج مما يحد من احتياج لعماله جديده
20/ القضاء علي آفة الواسطة والانحياز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق