علاج البطاله من الدوله و المواطن هنا !



ينبغي على الدولة أن تكثف الجهود للقضاء على البطالة ، فتستعين بأهل الخبرة والاختصاص لمعالجة هذه المشكلة 
والتحول من الركود إلى الانتعاش ،  ينحصر في عدة أمور أهمها :


1 / الاهتمام بتوجيه أموال الصدقات والهبات في توفير فرص عمل واكتساب المهارات اللازمة لسوق العمل 

2/ التوسع في سياسات التدريب وإعادة التدريب للمتعطلين لمساعدتهم في تنمية مهاراتهم وقدراتهم .

3/ تشجيع التقاعد المبكر حتى يتمكن توفير فرص عمل جديدة بدلاً من هؤلاء الذين أحيلوا إلى المعاش .

4/ تشجيع المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومشروعات القطاع غير الرسمي وإزالة كل ما يعترضها من عقبات .

5/ التركيز على المشروعات والفنون الإنتاجية ذات الكثافة العمالية نسبياً .

6/ اهتمام الحكومات بإقامة خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوفير فرص العمل الحقيقية أمام كل قادر وراغب فيه .

7/ ترشيد عملية استخدام العمالة الأجنبية وذلك من خلال حصرها في مهن محددة .

8/ تفعيل بعض الدول العربية لبرنامج يحث المواطن نفسه على القبول بالعمل البسيط فصرنا نسمع عن السعودة.

9/ العمل على تطبيق نظام الحد الأدنى للأجور وذلك لدفع مؤسسات القطاع الخاص لتوظيف القوى العاملة الوطنية

10/ أقامت دولة الكويت بصرف أموال للعاطلين الذين لم يجدوا فرص عمل وظيفية بواقع مائة ريال لمدة سنة ، سيقوم العاطل بدفعها للدولة بعد توظيفه .

11/   إعادة النظر في مكونات سياسات التعليم والتدريب بحيث يلبي سوق العمل .

12/ الاستفادة من الاستثمارات الأجنبية المباشرة وذلك بخلق فرص عمل منتجة .
13/ عدم وضع شروط تعجيزيه مثل خبرةه لاتقل عن 5 سنوات

14/ تكريم العمل اليدوي وحض الناس عليه

15/ إعانة الراغبين في العمل ولا يجدون إليه سبيلا

16/  أن يرحل كل أجنبي إنتهى عقد عمله أو ساء تصرفه وأن لا تزيد مدد عقود عمل الأجانب عن خمس سنوات.

17/ في حال نقص الخبرة يوظفون بصورة مؤقتة وبمرتبات أقل ريثما يكتسبون الخبرة ثم يثبتون في وظائفهم ويعطون درجاتها ومرتباتها الكاملة.

18/  عدم اصرار بعض الخرجين على العمل في نفس مجال تخصص دراسته وشهادته بالرغم من عدم توافر أماكن أو فرص عمل لمجال تخصصه

19/  تحديث وتطوير اساليب و طرق العمل و التوسع في اماكن الانتاج مما يحد من احتياج لعماله جديده

20/ القضاء علي آفة الواسطة والانحياز 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

افكار ومشاريـع للقضاء على البطالة تصميم بلوجرام © 2014

يتم التشغيل بواسطة Blogger.